كلمة لها في العدد 8000
زينب فخري
وصول الزمان إلى العدد 8000، هو في الحقيقة شأن له مدلولاته:
- انها نجحت بشكل ساحق في مواصلة الإصدار والعطاء الإعلامي بموضوعية وحيادية ومواكبة الأحداث وتداعياتها.
-انها حافظت على قرائها إن لم نقل أن خطهم البياني في تصاعد مادامت هي محافظة على خطها المهني و الاحترافي.
- أنها واصلت صدورها الورقي على الرغم من أن الاصدارات الورقية تواجه تحديات فرضها العالم الافتراضي الرقمي، وأصبح العدد الرقمي ووجود المقالات في الموقع يغني عن الورقي برمته.
- المتابعون لموقع صحيفة «الزمان» يجدون إن الموقع يحقق زيارات متواصلة وتلاقي مقالاتها قراءات عالية.
كبريات الصحف
- والأرشيف في «الزمان» يضاهي في ارشفته كبريات الصحف العالمية بل المؤسسات الرسمية. - كتّابها في ازدياد؛ لأن أبوابها مفتوحة للجميع، ولا يختلف اثنان على دعمها للأقلام الشابة والواعدة وفسح المجال أمامهم بفرصة الظهور والكتابة بين الأقلام الرائدة والمحترفة والرصينة..هي مناسبة استغلها لأحيي كل العاملين في هذه الصحيفة، الأثيرة على قلبي، وأقول لهم كل كلمات الثناء والشكر لا تفيكم حقكم لجهودكم المتميزة في إصدار هذه الاعداد..
وأقول بحق أنني أجدها الفضاء الأنسب لنشر مقالاتي وحروفي..
شكراً لكم.. ولصحيفة الزمان «الحبيبة»..