استطلاع رأي بخصوص اختلاف العراقيين في تحديد يوم العيد

قاسم حسين صالح

 

التساؤل

اذا كانت رؤية الهلال هي التي تحسم يوم العيد، فلماذا اختلفت حتى الطائفة السنية فيما بينها!..هل وصل الحال الى تسييس العيد ايضا؟!

الآراء

حيدر الكعبي

دكتور كل سنه نفس المعاناة وكانما الامر ممنهج حتى نصل الى مرحلة اضطراب العقائد وهو الهدف بين قوسين كروهنا بالدين

يوسف العراقي

هينه اذا بس تحديد يوم العيد.الخراب شمل كل مفاصل الحياة حتى النفوس تغيرت.

عبدالكريم قاسم محمد

صدقني دكتور وصل الاختلاف ليس داخل المذهب الواحد بل تعداه الئ الاختلاف داخل البيت الواحد … بسبب هلال العيد … مع اننا لم نسمع الاختلاف في بقية الاديان الاخرئ بشأن اعيادهم.

جمال جمال

لايوجد دين في الامر منذ الليلة الاولى للاديان . توجد سياسة . يجري تجيير الدين ووصاياه ومنقولاته حسب الطلب الذي يخدم السلطات . متشوف شليلة وضايع راسها منذ 1450 سنة فيما يخص المسلمين ؟

ماجد صلبوخ عبد النبي: الطائفيه المقيته مؤذيه

عدنان الحسيني الحلي: وما الفرق مثلما انقسم الشيعة

ابوزين العابدين الخفاجي: السياسه هي الفاعل الحقيقي

وفاء مهدي الزيادي

هكذا هو الحال يكون عندما يكون الانقسام طائفيا وقوميا ولا تجمعهم الوطنية العراقية.

د.مجيد حسين

اختلاف في وجهات النظر في مسألة وحدة الأفق

لقاء شاكر سلمان الربيعي

توحيد (( المرجعية الثقة ))لكل طائفه واحترامها وتقديسها والالتزام بما يصدر عنها هو الاصح ....

مسألة الافتاء بالامور الدينيه من قبل الجمهور خطأ كبير لان سيكون هناك أراء وتوجهات نحن في غنى عنها ...

بالعكس الوقف السني اثبت لي انا كشيعية انه غير تابع للغير ويقوم بالتحري بنفسه عن ظهور الهلال بعد ان كنت اعتقد انهم تابعين للغير في تحديد الامور الدينيه لانفسنا من الطائفه السنيه ...

وبالاخير انها مسألة(( ذمة)) امام الله سبحانه وتعالى كون اقوم بأفطار الملايين دون مسوغ شرعي!!

هادي علي

معظم ألأمور بعد وفاة الرسول ( ص ) مسيسة وكثير منها ليس للدين نصيب فيها !! ولولا السياسة لما عجز العقل البشري عن إيجاد حلول لها ,,, وحضرتكم أعرف , وألله أعلم .

سعد ساماك

لاتزال ثقافة رئيس النظام البائد صدام سائدة بين الأوساط الإسلامية الشيعة المضطهدين والسنه الحاكمة وكان لذلك سطوة في نفوس السنه باعتبار المذهب الشيعي يميل دائما لمعارضة السلطة السنية في كل الأمور بما فيها ذلك مواعيد المناسبات الدينية

وكان لبيان الاوقاف الشيعية باعتبار الاحد مكمل لرمضان والعيد الاثنين مطابقا لبيان المرجعية الشيعية العليا في النجف الأشرف تاثيرا كبيرا على نفوس فئة من الاخوة السنه بشكل دفع بعض إلى التمرد العلني على مراجعهم الدينية واقامة صلاة العيد برغم من اغلاق مساجدهم رسميا تاثير.

ثقافة صدام الممزوجة بين الدين والاضطهاد الديني قائمة لغاية اليوم ;كما انهم يرفضون ادانه مرحلة صدام التي تميزت بالتدخل في تحديد الأعياد الاسلامية لغرض الحد من مساحة الحرية الدينية للشيعة خاصة تحديد المناسبات الدينية وفقا للمذهب والحساب الفلكي لرجال الدين الشيعة. فقد يتعرض كل من يمارس الشعائر الحسينية المحدودة في مساجد وحسينيات الشيعية في الايام التي تحددها سلطة صدام القمعية.

هناك فرح كبير وغامر غطى ارواح ونفوس الشيعة ونسبة كبيرة من السنه هذا العام بعد الاعلان من فقهاء السنه والسنه على اعتبار العيد يوم الاثنيين

يحتاج الكثير من تفكيك الغرزة الثقافية الطائفية البائسة لدى ابناء الشيعة والسنه

والتي ليومنا هذا يتبادلون فيها الاتهمات كذلك التعرض إلى كبار الائمة والصحابة والنساء للسب والشتم واعتبار بعضا منهم كفار عابدين للقبور وغيرها.

د.عبد الكريم النعيمي

المصالح السياسية والحفاظ على المناصب ظهرا بوجه جديد هو الخلاف. الفقهي داخل صفوف المذهب الواحد.

د. شيماء الجزراوي

الفرق صار بين ولادة الهلال فلكيا وبين رؤيته الحقيقية.وهذا خلاف الحديث النبوي الشريف.

 

                                                        ***