غابات
مصطفى عبد الحسين اسمر
الغابات في العالم كثيره منها صناعي و منها طبيعي من خلق الله تعالى اليوم احب ان اقارن بين الغابات الافريقيه و غابات الامازون و الغابات الانجليزيه و البعد السياسي و الجيولجي بينهم الغابات الافريقيه واسعه الحدود و جمال رباني مدهش الغابات الانجليزيه كثيفه الاشجار و الامطار و جمال الهي لكنها لا تنافس الغابات الافريقيه من حيث الموارد الطبيعه لكن كل هذا يحسب في نقطه واحده فقط لصالح الغابات الافريقيه كل هذه الموارد الطبيعه و الاماكن الخلابه ملك للحيوانات المفترسه من الاسد الى اخر مفترس فيها فهم يحكمون غابات افريقا منذ الازل فاذا اردت ان تزورها تحتاج الى فريق مسلح وكانك ذاهب الى حرب اما غابات انجتلرا تسير وحدك دون خوف او تحتاج الى سلاح غابات الامازون حكامها نمور و وزرائها افاعي الانكواندا العملاقه و هي غابات جميليه فيها انهار مياه عذبه سكان غابات افريقا من الحيوانات الاليفه اما مختبئه او هاربه طوال اليوم لا تستمع بجمال الغابه و السبب انها طعام ملوك الافتراس و اذا اردات الشرب او الاكل فعليها قياس الزمن و السرعه بين النهر و الحشائش و تعود مرة اخرى الاختباء غابات انجتلرا حتى الافعاعي التي تسكن فيها غير مسمومه بينما فراشات افريقيا زاهية الالوان و سامه غابات الامازون فهناك فك التمساح ينتظر كل ظمان اليف هذا هو الفرق و حال الدنيا في غابات افريقيا و غبات انجتلرا وغابات الامازون ليس الغابه السبب انما ساكنيها ومشرعين قانونها هذه نظره سريعه على غابات افريقا و الامازون و انجتلرا
اما غابات العراق لا استطيع التكلم عليها.