(الزمان) بيتي الثاني

محمد فخري المولى

قد يستغرب البعض هذه المقدمة لكن وما ادراك ما لكن وهي العبارة التي تتضمنها كل مقالاتي لكن وما ادراك ما لكن (الزمان) نشرت لي مقالاتي منذ زمن ولم تكن تعرفني لكن الموضوع وتطابق المعايير للنشر سمحت بالنشر، ثم كان الاتصال مع كادر الصحيفة واستاذنا د. احمد لننظم لكتاب الزمان واتشرف واسعد واعتبرها من المحطات المهمة بمسيرتي المهنية. 

(الزمان) ليست جريدة او اصدار لكنها موقع للنخب والقامات الصحفية والاكاديمية وازداد رفعة ضمن اجد اسمي ضمن هذه الكوكبة الحرة المعطاء وهم يثرون الساحة الصحفية بنتاجهم  مبارك لـ(الزمان) انها كانت وما زالت وستبقى منارا ومشعل وضاء بطريق الصحافة ولا يسعني الا ان اردد الق وتالق دائم للزمان الق وتالق دائم لادارة (الزمان) الق وتألق دائم لكتاب (الزمان) وتبقى (الزمان) بكل زمان حكاية يتغنى ويكتب عنها

النخب والكفاءات وتقرا من الجميع لانها للجميع.