صلة الرحم
مراد السبتي
دنيا تتحدث لها النفوس وفي الواقع المرير من زمننا هذا اقلب أهل الأرض ليس لهم ترابط روحي معنوي حسي متناقم منسجم متراحم هذا مانراه في أيامنا العجاف نقص الفهم وعدم التدبر ولا مبالاة وعدم تقبل الأخر والأنفار من كلمة الصدق لأنها ثقيلةعلى البعض حتى يكون حاجز بينك وبين أي شخص اخر من خلافات بالرقم انه يفكر انك متخلف عنه في الرأي او في الموقف حتى يتظاهر انه على معرفه او على حق ولا يعترف بلغة التبرير اوالتسامح ولصرار على الخطءوعدم المعرفة هذا ما يحدث بين الأسر في المجتمع الاحادي يميني ويساري ومتقدم ومتطور وأسلامي كلهم تحت مظلة التبرير والأنفار والاسرار على بناء خلاف المنطق أوالموقف والإبتعاد عن المفاهيم والأمور التي لاتستحق الى الحب والتعاون المعرفي .
ازمة نفسية
ولكن هناك أزمة نفسية معقدة تابئه الترابط الروحي والأنفارالحقيقي والتباعد بين الأسر والأقارب وحتى الصدقاء وأصبح الأمر عادي في المجتع بالرقم زمنناالانفتاح والتطور والانكتلوجية والعلوم الحديث نعاني معظم الوقت المعاصر المتطور نقص مستمر في حديث مع الأهل والاقرباء والصدقاء بارقم التوصل متاح للجميع في عصرنا الحديث يتحول كوكب الأرض الى قرية صغيرة كل هذي التقنية والسرعات وتائبه النفوس ان تصل وتسعد إليكم هذا الموقف الحقيقي من القطيعة والإبتعاد المستمر من موقف تافه ولا يستحق أراد أخي مني مبلق من المال لسد حاجته ولكن ماكان عندي ذالك المبلغ وعتذرت له بحب وشفافية وخرج أخي من بيتي سريعا وذهب ومرت أيام وأسابيع لم يمر علي كعادته وتفقدت أخي وتصلت عليه ولم يردعليه مرارا وتكرار و وأخبرت أخي الصغيرماذا يجري مع أخيك الكبير اتصل عليه ولم يرد وظل في بالي ماذا يحدث مع ولم يردعلي هل هناك شيئا يعيقه من التواصل معي اتصل عليه ولم يرد قال لي أخوي الصغير انه ماخذ موقف من عندك قال لم أعد اتكلم معه بعد الآن فتعجبت من الموقف لانه لا يستحق القطيعة والابتعاد كل هذا يحدث بين الأسر في مجتمعنا والمعاناه التي تقرأونها امامكمهي أحداتفه المشاكل والابتعادبين الأخوة كل الأمور التي تحصل بين العوائل والاسر في العالم كلام فاضي ولا يستحق القطيعة والمهم والأهم لا تعطي الأمور أكبر من حجمها مهما كانت ولا وتقطعو ارحامكم
قمع التجار
قمع التجار مستمر وباقي ويتمدد في الحياة لاستعباد الناس البسطاء والتواصل في استنزاف وإرهاق وتعب المستضعفين الفقراء في الأرض الذين يبحثون عن قوت يومهم لاستمرارية الحياة والعيش بسلام وهدوء تام برغم ظروف الحياة المستبدة بصرخة لا لرفع مستوى المعيشي المذلة بالحروب والقمع وتدهور الاقتصادي على مستوى البلاد قبل فات الأوان الحرفية غير مستقرة تخضع للنضام ولكن تجر الى انحدار من قبل المستوردين الذين يستحوذ على كل شيءتجاري لمصالحهم الشخصية وإبعاداليد العاملة التي تسعى الخدمة المواطن.