إستطلاع رأي
قاسم حسين صالح
من عام 1995،اعتدت ان استطلع أمنيات العراقيين بداية كل عام جديد ،لغرضين:
•الأول،توثيقها لمن سيكتب عن تاريخ العراق الاجتماعي ،
•والثاني ،دراسة الحالة السيكولوجية للعراقيين.
الأحبة والأصدقاء
ونحن نغادر 2025 ، نرجوا الأجابة على الأسئلة الآتية بموضوعية ( بلا انفعال) لأننا نريدها ان تكون دراسة علمية للأجيال والتاريخ.
•كيف تصف عام 2025؟ جيد أم كسابقاته أم غير جيد؟
•ما هو افضل عمل ايجابي تحقق فيه على الصعيدين: الحكومي والشخصي ؟
•ما هو اسوأ عمل سلبي حصل فيه على الصعيدين: الحكومي والشخصي؟
•هل ترى ان الأمن تحقق فيه؟ وأن العراقي صار يشعر بكرامته؟
•النظام الديمقراطي يضمن حرية التعبير..هل تحقق ذلك فيه؟
•على صعيدك الشخصي، هل تحققت فيه امنياتك (زواج ، امتلاك بيت، اكمال دراسة، وظيفة...)؟
•وعلى الصعيد الأسري ، هل تحقق فيها ما يسعدها (تأمين احتياجاتها المعيشية ) أم حصل فيها تفكك وعنف؟
•بشكل عام، كيف تصف حكومة محمد شياع السوداني: جيدة – كسابقاتها – أم غير جيدة؟
•بشكل عام ، كيف تصف حياة العراقي : جديرة بأن يعيشها، أم لا معنى لها؟
•هل ترى في 2025 انه يمهد لعراق افضل على صعيد الوطن والمواطن؟
•اجمل او اغلى امنية (واقعية) تتمناها أن تتحقق في عام 2026،حددها بواحدة لطفا.
ملاحظة: سيتم توثيق اسم المستجيب وتعليقه في الدراسة وفي جريدة (الزمان).
مفارقة ..لم ينتبه لها أحد
( 18 كانون اول) فازت المغرب بكأس العرب في كرة القدم،
وفي (18 كانون اول ) طالبت المغرب باعتماد اللغة العربية لغة عالمية بقرارها 3190 ..واعتمد! لهذا..باركت لها الفوز.