وسط ترقب الجميع الحذر
الوطني في مهمة صعبة أمام الإمارات وينتظر مواجهة الحسم
الناصرية- باسم الركابي
ينتظر الشارع برغبة لا حدود لها في ان يتمكن المنتخب الوطني التخلص من لعنة الدور الحاسم المؤدية الى نهائيات كاس العالم لكرة القدم التي تلاحقه منذ1990 حتى اليوم والتطلع الى التعامل مع الفرصة الاخيرة بثقة وتركيز وتجاوز مرارة التوقف والخيبات وذلك سيكون اضافة مجد للكرة العراقية ولان التاهل سيكون تاريخ للكرة العراقية والحد من النكسات والمعاناة الكروية المتلاحقة منذ ما يقارب 40 عاما ولليوم يعيش المنتخب والكرة العراقية حالة من الضياع قبل ان يضيع فرصتي التاهل المباشر والملحق الاسيوي واليوم يحاول الانتقال للملحق العالمي اي المنافسة على نصف الفرصة بعدما حجزت ثمانية منتخبات مقاعد قارة اسيا في المحلق العالمي والكل كلهم امل ان يتمكن المدرب الأسترالي انجاز المهمة على افضل طريقة بعد فترة عمل مناسبة يكون قد اعاد تشكيل المنتخب الغاىب عن البطولة لاربعة عقود لازالت راسخة في الأذهان وهي فترة طويله. لا يختلف على انها مباراة الفرصة الاخيرة يتعين خوضها بدون اخطاء المنتخب يقف عند مفترق طرق اما يكون او لايكون نعم مباراة اليوم في الإمارات والفوز ا يعني قطع اكثر من نصف الطريق وصناعة المنجز ولا يريد احد هنا من الشعب ان يتاخر المنتخب وهذا يعني انتظار اربع سنوات أخرى ربما لايحضى المنتخب بدعم واهتمام كالذي حظي به المنتخب الحالي على مر المشاركات السابقة المنتظر اختزالها اليوم نعم اليوم .
حديث ممل
وكلما جاء الفوز سيكون ذلك بالأمر الجيد وكسر حالة الياس الذي اصاب المنتخب استمر يعيشها المنتخب متوقع ان تجري المباراة في اجواء مشحونة وكل فريق يريد ان يكون على موعد مع التاريخ وسيمون الفوز كل شيء ولان كل فريق يشعر أنه فريق كبير وان يكون منافس كبير لان الطريق هذة المرة صعب جدا وان يكون في وضع جيد حتى يقدر الوصول الى نهائيات كاس العالم .
ويبقى الحديث عن مهمة المنتخب الوطني و التاهل لكاس العالم ممل جدا وشائك وقد يكون لا معنى له بعدما ابتعد المنتخب بإرادته تراجعه بسبب عدم ثبات المستوى ليبتعد عن تحقيق الهدف خلال محاولتين قبل ان يثير الواقع الذي عليه اليوم الكثير من الشكوك والتشاؤم عندما يعود المنتخب بقدرات نفس اللاعبين على امل تخطي تصفيات الدور الثالث المباشر قبل ان تقضي مؤامرة الاتحاد الآسيوي على الفرصة الثانية عندما لجا مع سبق الاصرار الى اعتماد اسلوب مزيف في إقامة الملحق الآسيوي وتقديم هدية العمر للمنتخب السعودي الذي خاض الملحق الاسيوي بجميع الضمانات وواصل السير على البساط الأحمر الذي فرشه ابن خليفة الى نيويورك وقطع تذكرة التأهل قبل تعكير الاجواء المحلية في موقف غاية في الخطورة واخطر من جميع مراحل التصفيات التي انحنى فيها الوطني الذي يواجه مصيره بنفسه في مسلسل كروي جديد واكثر تعقيد والفريق يلعب بنفس اللاعبين ويبدو بفير القادرين على تحمل المسؤولية والدفاع عن المشاركة بعد الفشل في عبور حاجزين سهلين لايمكن تكرارهما وتضيع فرصة العمر فما بالك اذا تمكن من تخطي حاجز الامارات وصعد للملحق العالمي عندما سيكون امام مواجه ممثل امريكا الجنوبية او أفريقيا وكلاهما افضل واقوى من الوطني ونحن نعرف مستوانا وقدراتنا لكننا لا نجيد اغتنام الفرص طبعا المستوى الضعيف للاعبين كان وراء تواضع وتراجع المنتخب الذي لازال يواجه الإنتقادات الحادة من الجميع لان لاعبو المنتخب جسدوا إمكاناتهم المتواضعة ولم يقدموا لليوم المستوى المنتظر بل فريق منهار وضعيف ولم تكن لديهم الجاهزية في تمثيل المنتخب والدفاع عنه بل استمرار تراجع ثقته بين الجميع هم الوضع الذي علية المنتخب اليوم يعد الاسوء وغير صحي وصحيح جدا ومن الخطأ يطلق وصف أسود الرافدين على المنتخب لليوم وهو يخشى خيالة فهو منتخب بإمكانات محدودة متأخر جدا ولم يقدم مباراة واحدة مقبولة بل استمر الضحيه ويمر من نكسة الى اخرى في وضع اكثر تشاؤم لكن هذا هو واقع المنتخب الذي لم يقدم نفسه في مجموعة تضم خمسة منتخبات عربية ظل الوطني لوقت قريب افضل منها لكن تظل تتعكز على التاريخ والمقابل يخطو خطوات مهمة ويتطور كما حصل مع فلسطين التي قلبت الموازين ونحنفقدنا كل شيء ينتظر الشارع برغبة لا حدود لها في ان يتمكن المنتخب الوطني التخلص من لعنة الدور الحاسم المؤدية الى نهائيات كاس العالم لكرة القدم التي تلاحقه منذ1990 حتى اليوم والتطلع الى التعامل مع الفرصة الاخيرة بثقة وتركيز وتجاوز مرارة التوقف والخيبات وذلك سيكون اضافة مجد للكرة العراقية ويبدو مجرد امنيات ولان التاهل سيكون تاريخ للكرة العراقية والحد من النكسات والمعاناة الكروية المتلاحقة منذ ما يقارب 40 عاما ولليوم يعيش المنتخب والكرة العراقية حالة من الضياع قبل ان يضيع فرصتي التاهل المباشر والملحق الاسيوي خلال اشهر من نفس العام واليوم في المحلق العالمي مؤكد سيواجه منتخبات من العيار الثقيل اذا ما تخطى حاجز الامارات الاكثر استقرارا وسيكون اكثر فخرا بين جمهورة الداعم للمهمة والحفاظ على امال الفريق والتقدم خطوة نحو التاهل والكل يامل في ان يتمكن المدرب الأسترالي انجاز المهمة على افضل طريقة بعد فترة عمل مناسبة يكون قد اعاد تشكيل المنتخب الغاىب عن البطولة لاربعة عقود لازالت راسخة في الأذهان وتثير الالم وهي فترة طويله لا يختلف على انها مباراة الفرصة الاخيرة يتطلب خوضها بدون اخطاء ولان المنتخب يقف عند مفترق طرق اما يكون او لايكون نعم مباراة اليوم في الإمارات والفوز اليوم يعني قطع اكثر من نصف الطريق وصناعة المنجز ولا يريد احد هنا من الشعب ان يتاخر المنتخب وهذا يعني انتظار اربع سنوات أخرى ربما لايحضى بدعم واهتمام كالذي حظي به المنتخب الحالي على مر المشاركات السابقة المنتظر اختزالها اليوم نعم اليوم وكلما جاء الفوز سيكون ذلك بالأمر الجيد وكسر حالة الياس الذي اصاب المنتخب استمر يعيشها المنتخب.
مهمة صعبة
طبعا مع كل الذي مربه المنتخب لكنه يحاول الاستمرار منافس ويبحث عن الفرصة للاخير متوقع ان تجري المباراة في اجواء مشحونة وكل فريق يريد ان يكون على موعد مع التاريخ وسيكون الفوز كل شيء ولان كل فريق يشعر أنه فريق كبير وان يكون الوطني قد تعلم الدرس بعد فشل تصفيات المرحلة الثالثة وكذلك في تصفيات المحلق الآسيوي ويمتلك رؤية واضحة كما يعرف فريق الامارات عن قرب ويبقى يبحث عن انجاز اولي رغم شعور الفريق بالتعب وهو يمر من احباط لآخر في مهمة تبدو صعبة بل تزداد صعوبة من دور لاخر كما موضح في طريق التاهل الجديد الذي يبدأ من الامارات وكان قبل اسبوع وصل وفد المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم، ، إلى دولة الإمارات وانتظم في معسكر تدريبي قصير استعداداً لمواجهة منتخب الإمارات اليوم في الملحق الاسيوي على ان يقام اللقاء الثاني الثلاثاء المقبل الثامن عشر من الشهر الحالي ويكون قد التحق جميع اللاعبين المحترفون بتدريبات المنتخب. وكان أرنولد قد أعلن قائمة المنتخب استعداداً لمواجهة الإمارات في الدور الإقصائي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026،تضمنت جلال حسن، أحمد باسل، فهد طالب (لحراسة المرمى)، ريبين سولاقا، مناف يونس، آكام هاشم، زيد تحسين، مصطفى سعدون، حسين علي، شيركو كريم، أحمد يحيى، ميرخاس دوسكي، إيمار شير، أسامة رشيد، أمير العماري، كيفن يعقوب، زيدان إقبال، منتظر الماجد، ماركو فرج، حسن عبد الكريم، علي جاسم، أيمن حسين، مهند علي، وعلي الحمادي. وتلقى المنتخب العراقي لكرة القدم، ضربة قوية قبل مواجهتي الإمارات، في الدور الفاصل المؤهل إلى الملحق العالمي بالتصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. والكل يعيش قوة الصدمة بعدما فشل المنتخب اكثر من مرة في التصفيات الحالي ولم يغتنم الفرصة حتى مع مضاعفة مقاعد قارة آسيا كما خيب الشارع في المحلق الآسيوي امام اندونسيا والسعودية ويقف اليوم امام الفرصة الاخيرة يكون او لايكون فالأمور لاتنتهي مع لقائي الامارات بل هي مهمة معقدة ولا شيء مضمون لكن يبقى تخطى حاجز المنافس ولابديل وتبقى المهمة غاية في الصعوبة ويحسم الدور الفاصل، هوية المنتخب الآسيوي المتأهــــــل إلى الملـــــــــــــحق العالمي الــــــــذي يشهد مشاركة 6 منتخبات من قارات آسيا وأفريقيا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية بجانب منتخبين من أوقيانوسيا.
وفشل الوطني في التأهل إلى نهائيات كأس العالم منذ نسخة 1986 التي أقيمت في المكسيك. وودع المنتخب العراقي، منافسات الدور الرئيـــــــــــــسي لتصفيات كأس العالم عن قارة آسيا بعد احتلاله المركز الثالث في ترتيب المجموعة الثانية خلف كوريا الجنوبية والأردن، ثم احتل وصافة ترتيب المجموعة الثانية بمرحلة الملحق، وفقد فرصة التأهل المباشر لصالح المنتخب السعودي. وقرر مدرب المنتخب العراقي، غراهام أرنولد، استدعاء اللاعب حسين علي، إلى قائمة أسود الرافدين، بدلًا من يوسف الأمين لاعب فريق أيك لارنكا القبرصي. وبحسب بيان رسمي، فإن التقارير الطبية لنادي أيك لارنكا القبرصي، أكدت عدم تماثل اللاعب للشفاء بنسبة 100بالمئة من الإصابة التي تعرض لها مؤخرًا، وبالتالي سيغيب عن مواجهتي الإمارات ضمن الملحق الآسيوي. ويلعب حسين علي في مركز الظهير الأيمن، ولعب في صفوف نادي مالمو السويدي وهيرنفين الهولندي، كما خاض 22 مباراة دولية مع المنتخب العراقي، وسجل هدفا وشهدت القائمة، عودة المهاجم علي الحمادي بعد تعافيه من الإصابة، بجانب عودة المدافع زيد تحسين بعد استبعاده من معسكر الملحق لأسباب فنية.
وخلت القائمة من بعض الأسماء، مثل عمار محسن مهاجم براجي السويدي، ومحمد جواد مهاجم القوة الجوية، و بشار رسن لاعب باختاكور الأوزبكي، بجانب إبراهيم بايش لاعب الرياض السعودي. كما تم استبعاد أمجد عطوان لاعب زاخو، وعلي عدنان ظهير الوحدة السعودي، وبيتر كوركيس لاعب وسط دهوك، وسجاد جاسم لاعب وسط الكرمة، وأحمد ياسين الذي يلعب في الدوري السويدي. وقال غراهام أرنولد في مقطع فيديو نشره الحساب الرسمي للمنتخب العراقي.عبر منصات التواصل الاجتماعي، إنه سعيد بالعودة للعراق والإعداد لخوض مباراتين مهمتين أمام الإمارات.
في الدور الفاصل لتحديد المنتخب الآسيوي المؤهل إلى الملحق العالمي بتصفيات كأس العالم 2026. أضاف سنفعل كل ما نستطيع من أجل التأهل إلى كأس العالم، وهو إنجاز لم يتحقق منذ نسخة 1986. واضاف أعلم أن الجمهور والإعلام كانوا في قمة الإحباط بعد التعادل أمام السعودية وخسارة بطاقة التأهل من الملحق الآسيوي، ولكنني فخور بعمل اللاعبين والمنتخب والتزامهم لأقصى درجة ممكنة. وأعلن أرنولد، استبعاد إبراهيم بايش من قائمة منتخب العراق بسبب الإصابة وعدم خوض أي مباريات منذ لقاء السعودية، موضحاً أن عودة الثنائي الهجومي أيمن حسين وعلي الحمادي تمثل أنباء سارة بعد التعافي من الإصابة. واستطرد اخترت اللاعبين لمواجهتي الإمارات ليكونوا على أتم الجاهزية للقتال وتقديم أفضل ما لديهم وفي أتم الجاهزية الفنية والبدنية.
ووجة المدرب رسالة لجماهير العراق «أتمنى دعمكم، و أنتظر حضوركم لملء مدرجات ملعب البصرة والتأهل للملحق العالمي لمواصلة مشوار التصفيات».
استعداد الوطني
وكان المنتخب العراقي قد استعد في الامارات لخوض مواجهة اليوم الحاسمة أمام نظيره الإماراتي ضمن الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، بينما أكد المدرب الأسترالي غراهام أرنولد عزمه على قيادة “أسود الرافدين” نحو بطاقة العبور عبر نصف المقعد المؤهل إلى الملحق العالمي. وأعلن أرنولد، قائمة مكونة من 25 لاعباً استعداداً لمواجهتي الإمارات المرتقبتين، وشهدت القائمة غياب إبراهيم بايش بداعي الإصابة، في حين عاد الثنائي الهجومي أيمن حسين وعلي الحمادي بعد تعافيهما الكامل، واعتبر المدرب عودتهما خطوة مهمة لتعزيز الفعالية الهجومية في مرحلة حاسمة من التصفيات. وأوضح أرنولد أن اختيار العناصر جاء بناءً على الجاهزية البدنية والفنية، مؤكداً أن اللاعبين سيقاتلون من أجل تمثيل العراق بأفضل صورة وتحقيق حلم الجماهير بالتأهل للمونديال، مشيراً إلى أن الروح القتالية هي السلاح الأبرز في مثل هذه المواجهات المصيرية. وأكد المدرب الأسترالي في تصريحاته لموقع الاتحاد العراقي أن الفريق سيبذل كل ما بوسعه لتحقيق التأهل، معترفاً بحالة الإحباط التي سيطرت على الجماهير بعد خسارة بطاقة الملحق الآسيوي أمام السعودية، لكنه شدد على فخره بأداء لاعبيه والتزامهم الكامل، مشيراً إلى أن المنتخب لم يتلق أي هدف في مباراتي الملحق السابقتين بفضل صلابته الدفاعية، مع الحاجة إلى تحسين الفاعلية عند امتلاك الكرة. ويحسم الدور الفاصل، هوية المنتخب الآسيوي المتأهل إلى الملحق العالمي الذي يشهد مشاركة 6 منتخبات من قارات آسيا وأفريقيا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية بجانب منتخبين من أوقيانوسيا. واستدعى المنتخب العراقي، اللاعب حسين علي، صاحب 23 عاما، الناشط في صفوف باجون البولندي. ويلعب حسين علي في مركز الظهير الأيمن، ولعب في صفوف نادي مالمو السويدي وهيرنفين الهولندي، كما خاض 22 مباراة دولية مع المنتخب العراقي، وسجل هدفا ونوه «أعلم أن الجمهور والإعلام كانوا في قمة الإحباط بعد التعادل أمام السعودية وخسارة بطاقة التأهل من الملحق الآسيوي، ولكنني فخور بعمل اللاعبين والمنتخب والتزامهم لأقصى درجة ممكنة». وأعلن أرنولد، استبعاد إبراهيم بايش من قائمة منتخب العراق بسبب الإصابة وعدم خوض أي مباريات منذ لقاء السعودية، موضحاً أن عودة الثنائي الهجومي أيمن حسين وعلي الحمادي تمثل أنباء سارة بعد التعافي من الإصابة.
واستطرد «اخترت اللاعبين لمواجهتي الإمارات ليكونوا على أتم الجاهزية للقتال وتقديم أفضل ما لديهم وفي أتم الجاهزية الفنية والبدنية».
ووجه رسالة لجماهير العراق «أتمنى دعمكم، وأنتظر حضوركم لملء مدرجات ملعب البصرة والتأهل للملحق العالمي لمواصلة مشوار التصفيات». يشتمل الملحق العالمي منتخبان من منطقة أميركا الشمالية الكونكاكاف (لم يُحددا بعد). منتخب من آسيا (الفائز من مواجهتي العراق والإمارات). منتخب من أفريقيا (الفائز من ملحق خاص يضم الغابون ونيجيريا والكاميرون، والكونغو الديمقراطية ويقام في المغرب). بوليفيا المتأهلة للملحق من أميركا الجنوبية (الكونميبول). كاليدونيا الجديدة المتأهلة للملحق عن منطقة أوقيانوسيا. نظام الملحق العالمي المؤهل لمونديال 2026 وكشف الفيفا عن نظام هذه «البطولة المصغرة»: بين المتأهلين الستة للملحق ستلتقي المنتخبات الأربعة الأقل تصنيفا في التصنيف العالمي في نصف النهائي من التصفيات.يتأهل المنتخبان الأعلى تصنيفا مباشرة إلى المباراة النهائية.يتأهل الفائزان في نهائي البطولة إلى كأس العالم. وستقام البطولة في المكسيك في مارس/آذار 2026 خلال فترة التوقف الدولي التي تمتد من 23 إلى 31 من الشهر نفسه.