نحن بامس الحاجة الى عملية بغداد (الاعتماد على الخبراء والعلماء العراقيين) لاعادة التاهيل وهندسة العمليات التعليمية والبحثية والمجتمعية وإعادة ترتيب الاولويات قبل الانضمام الى أي عملية أخرى، لان الفشل في أي مسار تعليمي جديد قد تكون له اثار سلبية كبيرة والتجارب السابقة وما وصل اليه التعليم والبحث العلمي خير دليل ومن هذه التجارب (نظام المقررات، النشر العالمي المزيف، اعتماد البرامج الاكاديمية، التصنيفات العالمية، وغيرها) وكلها كانت تحت عنوان اصلاح التعليم وغيرها من المسميات.