(الزمان ) تواصل تلقيها التهاني بتخطيها ألفية جديدة
مثقفون وإعلاميون يشيدون بالعدد 8000
بغداد- ندى شوكت
بمجرد صدور العدد 8000 امس، انهالت على (الزمان) كلمات الاعجاب والاشادة بالعدد ومحتواه واخراجه ، كما تواصلت التهاني ببلوغ الجريدة العدد 8000 ، وفي السطور التالية نقرأ بعض ما تلقته (الزمان):
من دولة الامارات العربية حيث مقر اقامتها كتبت الشاعرة ساجدة الموسوي قائلة (عدد مميز.كل عام والزمان وأسرتها بكل خيرٍ وإبداع).
وارسل محافظ بغداد الاسبق صلاح عبد الرزاق تهنئته قائلا (نهنئكم بصدور العدد 8000 لهذا الصرح الاعلامي ،تحية لكل العاملين والمحررين والكتّاب والصحفيين والادباء والمؤرخين والفنانين وكل المبدعين).
علامة بارزة
وكتب الخبير الاستراتيجي عماد علو (الف مبارك لكم دكتور احمد عبد المجيد المحترم هذا الإنجاز والصرح الصحفي الشامخ، جهودكم علامة بارزة في تاريخ الصحافة العراقية، كل عام وانتم بالف خير ان شاءالله).
وفي رسالته الى (الزمان) كتب الاعلامي سعدون الجنابي (مبارك لصحيفة الزمان الغراء العدد الذهبي وامنياتي لكم بمزيد التقدم ودوام الابداع).
وقال الاعلامي جمال هاشم(مبارك لك هذا الرصيد الثري ،دمت ودام دأبك ايها الراهب في معبدك المقدس ).
وقال فريق الشرطة المتقاعد مارد الحسون (مبارك الجهد الكبير والرائع استاذنا الدكتور احمد ، وتستاهل درع الابداع من النوع الممتاز ، دمت مثابرا حريصا وطنيا ، ومن الله التوفيق).
وعن العدد قال الشاعر والصحفي المقيم في عمان عبدالرزاق الربيعي (عدد احتفائي مميز وجهد كبير، الف مبارك).
وكتب الدكتور حقي الراوي (جهود ادارية علمية فكرية اعلامية رائعة جدا تستحق الثناء والتقدير،لم يصل اليها الا من تعلم في مدرسة القيم الانسانية اللائقة ،حفظكم الله ورعاكم من كل سوء وسدد على طريق الخير خطاكم،وزادكم من فضله).
وارسل الخبير الطباعي انس عبدالله امنياته قائلا(بالتوفيق والنجاح الدائم، ويمدكم بالصحة والعافيه يارب العالمين).
ووصف الكاتب والصحفي زيد الحلي بالقول (عدد باهر ، متنوع ، غني بمواده المناسبة لعدد 8000 ..واضح جدا تعبكم ،احبكم ، وفرح بكم). وكتب علاء (عدد مميز وكبير وتاريخي).
وقال الشاعر وجيه عباس (اليوم العدد مهول ....عاشت اياديك استاذنا الحبيب).وبعث الروائي والقاص علي خيون بتهانيه الى (الزمان) برسالة صوتية مؤكدا ان (صدور العدد هو عيد لنا وللجريدة) ،مبديا اسفه لغياب اسمه عن صفحات العدد 8000 لظرف عائلي.
وكتب القاص والناقد حسب الله يحيى (اجمل التهاني لكم اعزائي أسرة الزمان ..دمتم عطاء مضيئاً ). وقدم الخبير المصرفي احسان الياسري تهانيه بالقول :تبريكاتي الحارة على هذا العمر المكلل بالعطاء لـ (الزمان).
ومن دولة الامارات العربية ، حيث مقر اقامته ارسل الكاتب عمر علي حيدر تهانيه قائلا (مبارك عليكم جميعا دكتور ، فرحون معك وبك ).
وقالت الاعلامية رنا احمد في تهنئتها ( الف مبارك عليكم العدد 8000 ان شاءالله عمر مديد حافل بالإنجازات ربي ينطيكم الحيل والقوة والصبر على تحمل هذه المهنة الشاقة ).
اجمل عدد
وقال الكاتب فلاح المرسومي في تهنئته(1-10 – 8000 ، ما أجمله من تاريخ مع رقم عدد يوم متميز بالاصدار ( 8000) جسدت فيه دكتورنا الغالي ابا رنا وانت رئيساً للتحرير أجمل عدد لجريدة ( الزمان ) بفضل عقلك الكبير المعطي لكل جميل حقه، قد وثقته فيه، دمت متالقا مع من هم سند لك و للجريدة بدوام الإخلاص لكل عطاء بتميز وبعمر الزمان المديد ابداً).
وهنأ رجل الاعمال خضير الجنابي (الزمان) قائلا(مبارك لكم 8000 قلادة حب ووسام الحقيقة ، بوركتم مع زملائكم اخي استاذ احمد المتألق دوما. تحياتي مع مودتي).
وكتب الكاتب محمد الفيصل (كل عام وانتم للإبداع عنوان..عقبال الإحتفال بالعدد المائة ألف....يارب).
وقال مراسل (الزمان) في الناصرية باسم الركابي ( مبروك العدد الذهبي ومبروك لنا فيك أيها القلم النزية والعلم والإنسان وما يتحقق وتقدمه الزمان هو بفضل خبرتك وجهودك أيها الجندي المجهول دمتم اخا كريما وتحية لكل من اسهم في هذا الإصدار الجميل والمميز وهذا عهدنا بكل من يجسد حقيقة الصحافة عملا وسلوكا وفكرا تحية لكم وبالتوفيق وصحة وسلامة وإبداع دائم ).
وقال الاكاديمي اكرم عبد الحسين (مبارك لك استاذي الفاضل وصول الزمان للعدد 8000 بوجودك تجربة صحفية رائدة).
وكتبت الكاتبة وفاء الفتلاوي مهنئة (من رفعة الى رفعة مبارك لصحيفتنا الام التوفيق الدائم لادراتها وكادرها المتميز يارب).
وعن مشاعره وهو يتصفح العدد 8000 كتب الكاتب زكي الحلي (وانا اتصفح العدد 8000 من جريدة الزمان الغراء ، شعرت بزهو وسعادة غامرة ، اولاً كوني أحد كتابها وثانياً والاهم ان هذا العدد الكبير من اهم كتاب ومفكري العراق قد تزينت الجريدة بصورهم وحروفهم الصادقة والمحبة ، وهذا ان دل على شيء فأنما يدل على عظمة جهودكم الجبارة وعلميتكم وحرفيتكم في مجال الصحافة والاعلام ، الف شكر، والف تحية من القلب ،ودمت عزيزاً).
وكتب المصمم عادل ابو عائشة (الف مبارك بعددكم 8000 واتمنى لكم كل الموفقية و النجاح الدائم ).
وبارك الاعلامي امجاد ناصر صدور العدد 8000 بالقول (مليون مبارك دكتور و أن شاء الله العدد 8000000000000000000).
وثمن الخبير العسكري قتيبة العزاوي الجهود باصدار العدد 8000 وكتب قائلا(بارك الله فيكم وبجهودكم الكبيرة لهذا الإنجاز الكبير الذي تحظى به جريدة الزمان والذي تخطى متابعيها عشرة ملايين قارئ.. وهذا الانجاز يعود للكفاءة العالية التي تتميزون بها استاذنا الدكتور ابا رنا... سددكم الله لكل خير ونجاح... ودمتم سالمين برعاية الله).
وقال الكاتب مشتاق الربيعي مهنئاً(مبارك والف مبارك وصول عدد 8000 للزمان ، مع تمنياتنا بدوام التوفيق والنجاح والسداد بأذن الله ، الى راعي الإعلام المستقل الاستاذ سعد البزاز المحترم، وإلى اسرة الزمان المحترمين ).
وكتب رئيس تحرير جريدة كردستان عدالت عبد الله (الف مبارك، الوصول الی العدد 8000).
نجاح وتألق
وقال المحامي اسكندر المسعودي في تهنئته (بمناسبة وصول إصدار العدد 8000 من جريدتكم الغراء جريدة الزمان جريدة الشعب … نتقدم لكم بأزكى التهاني وأطيب الأمنيات ولكافّة العاملين فيها متمنين لكم مزيداً من النجاح والتألق لخدمة قضايا شعبنا وامتنا المجيدة ، وعقبى العدد مليون ).
وكتبت الصحفية هدى جاسم مهنئة (كل عام وانت بالف خير ونجاح ويارب نشوف العدد رقم مليون).كما كتبت الكاتبة نهلة الدراجي مهنئة (مبارك لكم دكتور والمزيد من الإبداع والتألق.. وفقكم الله في عملكم..تقديري واحترامي).و من امريكا كتب المؤرخ عادل الياسري (اتمنى لكم التوفيق).وفي رسالة التهنئة كتب الخبير الاقتصادي زهير اسماعيل شهد (جسدتم الفكر العراقي عبر هذا العدد . جمعتم فأبدعتم تمنياتي باستمرار نجاحاتكم الباهرة يا أستاذ الصحافة والصحفيين مع كل التمنيات الحلوة والتقدير).وقالت الصحفية رجاء حميد رشيد (عاشت ايدك دكتور ، وكل عام وجريدة الزمان بوجود حضرتك وكادرها الرائع ترفل بالمعرفة والابداع).وكتب الكاتب مهنل الهاشمي في تهنئته (ألف مبارك دكتور احمد صدور العدد 8000 وإلى المزيد من الإبداع والتألق والنجاح لصحيفة الزمان الغراء.. لكنني كنت اتمنى تبليغي مسبقا بهذه المناسبة العزيزة حتى اكتب مقال احتفائي حولها لينشر في هذا العدد الذهبي المميز كما حدث مع العدد رقم 5000 كوني اعتبر نفسي أحد أبناء أسرة الزمان الغراء.. عموما مرة ثانية ألف مبارك وعقبال العدد مليون ان شاء الله).
وقال الكاتب كافي لازم (الف مبارك لجريدة الزمان الغراء باصدار العدد 8 الاف وهو رقم عظيم بالقياس لما حدث في بلدنا العراق فهي لم تتوقف ولم تختفي رغم كل الظروف القاهرة،تحية خاصة لمؤسسها الصحفي الرائد سعد البزاز ولرئيس التحرير احمد عبدالمجيد.. وزملاءه الاعزاء، مودتي).
جهود متميزة
وقدم الكاتب والشاعرعبدالله عباس تهانيه قائلا(اولا تهانينا لمناسبة صدور العدد 8000 لصحيفتنا الاشهر ومبارك جهدك المتميز وشكري لنشركلمتى).وكتب مراسل (الزمان) في اربيل فريد حسن ( مبدعون باستمرار حفظكم الرحمن).وقال الصحفي حميد علي موسى في كلمته (ابارك لك ولزملائك المبدعين في صحيفتكم الغراء صدور العدد 8000 بعد مسيرة ظافرة لها ولفرسانها ومبدعيها الذين طرزوا وحفروا اسماءهم وعناوينهم تحت الشمس .. لقد مثلت صحيفة الزمان بجدارة واستحقاق منبرا لكل اطياف الشعب العراقي وصوتا لمن لا صوت له في صراع قوى الخير والشر وشمسا اضاءت بنورها طريق المسحوقين والتواقين للعيش بكرامة واباء وشموخ،اسجل تقديري واحترامي لمؤسسها الاستاذ ابا الطيب سعد البزاز ولك شخصيا ولكل من وضع لبنة في بنيان جدارها الصحفي والاعلامي لجهودهم الخيرة في ابراز تميز الصحافة والصحفيين العراقيين، متمنيا لكم جميعا دوام النجاح والازدهار والرقي في سفركم الخالد . )
وقال الكاتب عادل الربيعي (الف مبارك الى جريدة الزمان وجريدتي التي احتضنتني بين ذراعيها لأكثر من 13 سنة وانا اكتب مواضيعي بكل فخر وانا سعيد بعددها 8000 الف مبارك للاستاذ سعد البزاز واستاذي الكبير احمد عبد المجيد ..تحياتي ).وفي تهنئتها كتبت المصرفية شيماء قصي (ان شاءالله من نجاح إلى نجاح.بالتوفيق ان شاءالله. مبارك العدد 8000).ومن كركوك ارسل الكاتب فراس الحمداني تهنئته قائلا(الزمان 8000 ..مبارك لصحيفة الزمان الغراء وصولها لاصدار العدد 8000 وكل الشكر لادارتها على اختيار مقالتي للنشر بهذا العدد بين ابرز كتابها في العراق والوطن العربي).
ومن الرمادي كتب الكاتب محمد ثابت قائلا(عاشت يمينك استاذنا العزيز ،ومبارك لنا ولكم صدور العدد 8000 من جريدتنا المفضلة جريدة الزمان ).
وفي رسالته كتب الاكاديمي ادريس الحمداني (ابدعت في مقالتك ...الزمان تخوض الحرب الرابعة.. مو كل واحد نقراله ...بس اسلوبك ايجذب.....( اهزوجة تستحقها).وكتب الفنان محمد كمر مهنئا(الف مبروك لجريدة الزمان وكادرها المحترم إصدار العدد 8000 وأمنيات للجميع. بالنجاح والتألق).كما بعثت عقلية الناقد الراحل شكيب كاظم بتهنئة قالت فيها (السلام عليكم ورحمةالله وبركاته الأستاذ الموقر، مبارك الالفية الثمانية ودمت سالما معافى أنت واسرتك الكريمة ويرحم ابا وائل كان يعشق الزمان دمت لنا جميعا).
عدد ذهبي
وقال الاعلامي سيف الدين سلبي(مع أجمل التهاني القلبية .. أبارك لكم العدد الذهبي للغالية «الزمان» وأتمنى لها التواصل التصاعدي حتى نحتفل بالعدد المليون ، وهذا ليس ببعيد عن قدراتكم المتميزة أخي أبو رنا وأنت على هرم هذه الصحيفة ..).
وكتب التشكيلي صالح رضا (ألف مبارك هذا الإنجاز العظيم الـ 8000 لجريدة الزمان من القراء والمثقفين والمتابعين والمساهمين وعلى رأسهم المبدع الكبير الاعلامي الشهير الفذ الدكتور أحمد عبد المجيد في الزمان طبعة العراق ، كم سهر الليالي ويشرف على الجريدة لكي تصل لنا بالوقت المحدد لها بشكل يومي ولاانسى يوما قد زرته في مقر الجريدة وكانت العدسة المكبره لاتفارقه لكي يقرأ ويسطر الحروف المضيئة التي تلامس قلوبنا قبل عيوننا .واقول للاستاذ سعد البزاز مؤسس الجريدة واهدائها إلى الشعب العراقي والعربي وكل القراء في العالم ..ياقائد الثقافة والادب المفدى ...ومباركا نسبا وجدا...سعد يامبدع التاريخ ..كنت لبيتنا العربي طودا ..تحياتي واحترامي).
( الزمان ) بعيون قرائها ومتابعيها في المثنى
السماوة - سعد حسين
عندما يصل متابعو (الزمان) العشرة ملايين متابع وهي تحتفل بصدور العدد الذهبي لها الذي يحمل الرقم 8000 ذلك يعني التزامها بالمهنية الصحفية التي جعلت منها الصحيفة الأولى المستقلة ماليا واداريا عن أي جهة سواء اكانت حكومية او سياسية ولها من الكتاب النخب من عموم العراق .
(الزمان) اجرت هذا الاستطلاع مع عدد من الكتاب والصحفيين والقراء :
يقول الصحفي عدنان سمير دهيرب ( تعد الزمان احد المنابر المائزة في إشاعة الوعي بين قراؤها والمتابعين لكي يصبحوا أحرارا لهم القدرة على المشاركة في صناعة القرار السياسي سواء اكان بالوسيلة الورقية او الالكترونية الذي تزايد عدد قرائها الرقم تسعة ملايين قارئ ومتابع وهو مؤشر على أهميتها وحضورها الباذخ ورسالة تؤكد ان ان ارتفاع مقروئية الصحيفة جاءت بسبب الالتزام بأخلاقية المهنة وبعناصر الصحافة الأخرى المتمثلة بالولاء للموطن وللمواطن والتحقق والاستقلالية في نهجها ورسالتها الصحفية.
حضور متميز
ان استمرار صدور الزمان بعد اكثر من ربع قرن يؤكد حضورها المتميز في تاريخ الصحافة العراقية وديمومتها على الصدور المنظم تحية للزمان ومؤسسها الأستاذ سعد البزاز ورئيس تحريها الدكتور احمد عبد المجيد ).
اما الصحفي والناقد نجم عبد الله الجابري فيقول ( لقد خطت الزمان منذ البداية لصدورها الانحياز للمهنية الواعية والوقوف بجنب المظلوم كانت ولا تزال صوت ما لا صوت له وبهذا الإصدار الذهبي نتقدم بأسمى آيات التهنئة داعين الى المزيد من التألق والابداع ).
وقال التربوي والصحفي حامد الزيادي ( تحية لجريدتنا الغراء الزمان وهي تحتفل بصدور العدد 8000 ذلك يعني رصانة ومتانة هذه النافذة الإعلامية الشاملة والتي تواكب معنا الاحداث وترافقنا حيث نشاء كما يشرفنا ان نكون واحدا من كتاب جريدتنا التي فتحت لنا ذراعيها لمقالاتنا مما يدل على اهتمامها للمواضيع الهادفة والنافعة ).
ويشير رئيس فرع نقابة الصحفيين العراقيين بالمحافظة عارف شهيد الى ان (بعد عام 2003 صدرت اعداد كثيرة من الصحف بأسماء متعددة بغض النظر عن تمويل هذه الصحف لكنها تؤكد وجود مساحة ديمقراطية وحرية واسعة للصحافة العراقية لكن سرعان ما اختفت معظم هذه الصحف وبقيت الزمان مستمرة مستقرة بالصدور حتى استقطبت الكثير من الأسماء الكبيرة في الصحافة والادب والفن لتميز صفحاتها بالتنوع السياسي والثقافي والفني واليوم تتربع هذه الصحيفة بجهود ادراتها المتميزة والعاملين فيها من الصحفيين المهنيين تتربع عرش الصحف المنتظمة الصدور. الف مبارك صدور العدد الذهبي 8000 وتصاعد اعداد القراء والمتابعين ليتعدى الملايين)
واوضح الشاعر صادق الزعيري (انا واحد من القراء الذين حرصوا على شراء جريدة الزمان لروعة التصميم ولكتابها من النخب الثقافية الكبيرة التي احرص على متابعة كتاباتهم وانشطتهم من خلال جريدة الزمان ولازلت احتفظ بأعداد كثيره منها اعيد قراءتها أحيانا ولا استغرب بزيادة عدد القراء والمتابعين الذي تجاوز الرقم 9 ملايين فان لها حضور متميز ليس في محافظة المثنى فحسب بل في جميع المحافظين كونها جريدة كل العراقيين ).
اسماء كبيرة
وقال الصحفي نافع الفرطوسي (لا أحد يختلف ان جريدة الزمان لها حضور متميز كانت ولا تزال تستقطب الكثير من القراء على مساحة العراق والوطن العربي وتحمل صفحاتها أسماء كبيرة من كتاب المقالات ولها من المراسلين في جميع المحافظات .جريدة مهنية تعمل بمصداقية الامر الذي جعلها منتظمة الصدور وبتمويل ذاتي ولها من الاهتمام الواسع من كل شرائح المجتمع لتنوع صفحاتها والأهم أمتازت الزمان بفرادتها عن زميلاتها الأخريات من الصحف العراقية، فقد اختطت لنفسها خطا فكريا وسياسيا لا يشبه غيرها، لتصبح مدرسة إعلامية متميزة بخطابها الوطني ومهنيتها العالية، كما امتازت بإحتضان نخبة كبيرة من أشهر الكتاب والصحفيين وقادة الرأي والثقافة والفكر، وحتى مدرســــــــــــتها الأخراجية ميزتها عن غيرها وصارت تعرف من أول مانشيت في الصفحة الأولى.الزمان حكاية جريدة قيد لها ان تمضي طويلاً لتخط مستقبل هذا البلد وتسرد يومياته بدقة وتوازن وحياد، كل عام وأسرة التحرير بألف خير).