الزمان - طبعة العراق - عربية يومية دولية مستقلة
www.Azzaman-Iraq.com
الجوية تقر بصعوبة مواجهة النجف ولقاء الزوراء مع الطلبة قمة جولة المحترفين

بواسطة azzaman

الجوية تقر بصعوبة مواجهة النجف ولقاء الزوراء مع الطلبة قمة جولة المحترفين

 

الناصرية- باسم الركابي

ينظر المتصدر الجوية 59 الى مباراته اليوم امام النجف باهتمام استثنائي لأكثر من سبب منها الحفاظ على الـــــــــصدارة والدفاع عنها للنهايــة ومنع الغريم الوصيف من العودة إليها تحــــــــــــــت أي مســـوغ كان وسيخوض تحديا حقيقيا هذه المرة بسبب قوة الضيف ثاني افضل فرق الدوري مع الزوراء في الجولات الاخيرة والتقدم السريع خامس التر تبب 46 كما يريد تحقيق هدف اللقاء الغير سهل عبر امتلاكه لأكثر ورقة رابحة وقوة هجومية غيرت من نتائج الفريق ولان الكل مطالب اللعب بقوة وتركيز في ظل الحالة المعنوية العالية بعد استعادة القمة بالفوز على الحدود بثلاثة أهداف استعاد فيها دورة وقدم مباراة متكاملة امتع و استمتع فيها جمهوره وسط فرحة التقدم على الغريم الشيء المهم.

وقبلها اللعب يتعين اللعب بحذر لما يترتب على ذلك التمسك بالصدارة من خلال تحقيق الخطوة المهمة امام تقديم المزيد من العمل لان وجهة الفريق هي تحقيق اللقب لكن للان لا يمكن للجوية والشرطة الحديث عن هذا الأمر عندما دخل الزوراء دائرة الصراع الحقيقي والتقدم بسرعة بشكل غير متوقع.

فريق النجف

من جانبه يتطلع النجف في افضل حالاته وفي علاقة جيدة مع جمهوره الذي سيرافقه بكثرة بعد تبادل الثقة بينهما في ظل سلسلة النتائج الجيدة بفضل توازن اللعب والنتائج التي عززت من العلاقة ببن الاثنين وبانتظار أن تستمر انتصارات الفريق وتتويجها في لقاء اليوم الاستثنائي ولان الفريق بحالة جيدة ويدرك اللاعبين أنهم امام مباراة ليست بالسهلة لكن الفوز فيها سيكون قيمة كروية و طعم خاص كما يعكس قوة الفريق في مواصلة التحول الذي تحقق في وقت غني شهد الاخر الذي يبحث عن تحقيق النتيجة المرتقبة له وللفريق والأنصار ولإثبات ان ما تحقق بعكس قدرات الفريق في اتم الجاهزية وسيحضر لإحباط الجماهيرية في قلب العاصمة وتدرك عليها انها ليس بمأمن وعند العاشرة والنصف ليلا يختتم الاسبوع28 بقمة كروية ببن الطلبة حادي عشر 34والزوراء المتالق ثالث الترتيب 52 الذي يحث الخطى لمواصلة ولدعم مسار التحول السريع في النتائج وتقليص الفجوة بعد مع الوصيف على بعد ست نقاط والاهم عدم التوقف في محطة الغريم تحت اي مسوغ كان والأمر لابتعلق بالفوز وحدة بل في زيادة متاعب الطلاب والدفع بهم للوراء ولان عصام حمد الذي يدير المهمة بافضل طريقة اهمية مواصلة الفريق طريق النتائج ومتابعته بقوة وإصرار في ظل تصاعد اداء المجموعة والقدرة على تفكيك صفوف الطلاب من خلال مواصلة اللعب بقوة وانسجام وتركيز وسط افتخار جمهورة الذي اخذ يتابع وبدعم الفريق بحضور كبير والكل يرى أن ما تحقق لايوازي نتيجة اليوم والفوز يعني الفرحة الكبير وتوازي خطف اللقب جريا على العادة في مواجهات التحدي ما ببن الجماهيرية نفسها حتى في حالة تراجعها وهو ما ينطبق على الطلاب في وضع بثير شكوك الانصار في تخطي المنافس في مهمة إستثنائية وسيكون امام مباراة مهمة ومؤكد محمد صلاح يخطط لقلب النتيجة والحد من مسلسل النتائج السلبية آخرها خسارة النجف التي نالت من الفريق الكثير وانت بغير موعده لكن كل شيء يتقبلة جمهور الطلاب ويغض النظر عن أي نتيجة سلبية فقط الا مع الزوراء المهمة الاستثنائية جدا على مستوى مباريات المرحلة الثانية و الفترة الحالية طالما يعني الشيء الكثير وبداية مرحلة في التعامل مع اخر عشر جولات باهتمام سعيا لتغير المركز الذي لايليق بالفريق الذي دخل المسابقة من اجل اللقب لكنه اليوم يبحث عن مركز متقدم لكن حتى التغلب على المنافي اليوم تبقى المهمة غير سهلة بسبب تفكك الصفوف تراجع المستوى والسؤال هل بإمكان الطلاب ادارة الاختبار امام الاخوة الأعداء كما يجب ولان الزوراء ينتظر الفرصة ولابد من اغتنامها لاسباب معروفة .

فوز الكهرباء

وزاد الكهرباء من متاعب الوسط عندما قهرة في ملعبة بهدفين بالفوز الذي جاء في وقتة مدعوما بتعادل الشرطة ورغبة الضيف في استعادة توازنة والعودة لطريق النتائج التي أخذت الكثير منة قبل ان يصحى من غفوتة ويعود من بوابة الوسط لكن الأهمية بتحقيق الفوز والتقدم الى مركز الميناء 32قبل ان يزيد من معاناة الوسط وجعلة في دوامة النتائج وسط ارتفاع مخاوف الادارة من استمرار الاحباط امام عشر جولات قد تطيح بمقعد الفريق الخيبة بعدما فشل في تحقيق فوز ما زاد من ظروف المشاركة صعوبة وتقاسم القاسم والميناء نقطتي تعادلهما في ملعب كربلاء بدون أهداف بعدما فشلا في التسجيل والتعامل مع الفرص ولم يقدم الفريقين ما منتظر منهما خاصة القاسم الذي لم يترجم الفرصة الخطرة في مو اجهة الحارس ويخرج بنقطة رفع فيها رصيده الى19 ويمني النفس في الخروج من منطقة الهبوط كما لم يقدم الميناء المستوى المطلوب منهم بعد فوز على أربيل وتعادل مع النفط لكن العودة بنقطة ذهابا أمر بعد مقبول في ظل تصاعد صراع المراكز وبعد خسارة من نفط ميسان وتعادل مع الميناء عاد فريق النفط إلى طريق النتائج بالفوز على أربيل بهدف ليرفع رصيدة الى41 بنفس مركزة الثامن ولازال الفريق في وضع يمكنة من قلب النتائج وتقديم المستويات المهمة منذ البداية عبر التوليفة التي اختارها باسم قاسم الذي جعل من الفريق مميزا بخطوطة المترابطة والتي استمرت تدافع عن المشاركة بشكل واضح وتأمين النتائج بشكل متوازن كما يحظى الفريق باهتمام اقرانة من جانبة استمرت معاناة اربيل بشكل يثير مخاوف جمهورة في ان يفقد جهود الدفاع عن مقعدة المهدد في اكثر من اي وقت ولان الفريق بحالة محبطة وغاب عن المنافسة .

وفيما يتعلق بالنتائج التي تسير متعثرة جدا وبالتالي فإن الامور في مشكلة بسبب عدم قدرة الفريق في مجاراة أضعف اقرانةوتلبية رغبة انصارة الذين يعيشون النكسة مع الفريق لكنهم متمسكون بالأمل للنهاية عسى ان يتجاوز ما يقدر علية الفريق في المركز السابع عشر 24 على بعد خمس نقاط من دائرة الهبوط.

 


مشاهدات 414
أضيف 2024/05/13 - 5:47 PM
آخر تحديث 2024/06/30 - 1:58 PM

تابعنا على
إحصائيات الزوار
اليوم 347 الشهر 11471 الكلي 9362008
الوقت الآن
الأحد 2024/6/30 توقيت بغداد
ابحث في الموقع
تصميم وتطوير