جمال العراق بهجة وسرور
لبنان الشامي
مما لاشك فية ان جمالية اي شي تسركل البشر.وبالتاكيد ان جمالية مدن العراق تسر كل العراقيين.بل يتفاخرون بها امام الاخرين. لذا لابد أن يفكر الجميع كيف ان نجعل مدننا العراقية جميلةبل أجمل من مدن العالم انطلاقا من الوطنية العراقية.وبالتالي مسوؤلية الجميع وبمقدمتم المواطنين.والجهات المعنيةوخاصةالبلديات. ان معالم الزينة والانارةالملونة والاعلانات الضوئية المنسقة ورفع الإعلام العراقية واعلام وشعارات المنشأت والشركات وتجديد صبغ الواجهات بالوان جميلة .وصيانة الارصفةامام الابنيةالحكومية والاهلية. وكذلك نؤكد وكذلك ..إزالة الإعلام القديمة والممزقة والصور والاعلانات والدعايات الانتخابية القديمة وغيرها. واعلام المناسبات الدينيةالتي فات وقتها. وصبغ اعمدة الكهرباء واعمدة المظلات.
وحتى نشر الانارة والأضوية الملونةعلى. الأشجار والاعمدة والواجهات. وحتى وحتى على اسطح البنايات والأبراج والمجمعات السكنيةالجديدة.والجسور . ورفع اي تجاوز على الارصفة لان الارصفة ملك الشعب ولسلامة المواطنين. كل ذلك لاتكلف اي أعباء مالية حيث يكون تنفيذها موزع على المواطنين وجهات متعددة. الكل يحب ان يرى مدينته جميلة.فاذن على كل شخص ان يساهم في ذلك.وفقا لامكانياته وذوقه. وحتى لو بالتوعية. بعد أيام ستكون بغداد العاصمةتستقبل القادةالعرب وبعض قادة العالم والاعلاميين..
وكما بغداد عاصمة السياحة العربية. من المهم وفورا ان يبدع ويبادر الجميع بجماليةبغداد وكافة. المدن وشوارعها ومداخلها .لنتفاخر بها امام الجميع.ونقول العراق وبغداد أجمل من كل مدن العالم.. ملاحظة مهمة.. من الطائرة وهي محلقة بالجووتستعد للهبوط بالليل نرى معظم مدن العالم تزهى بالإنوار الملونة لكن لم أر ذلك في ليل بغداد....
لذا لابد وفورا.الطلب من جميع الوزارات والتشكيلات الحكومية والخاصة والفنادق والمطاعم..
وخاصة وخاصة نؤكد الابراج السكنية الحديثة وحتى ان لم تكتمل. وفي كل العراق..الطلب منها .مايلي.
رفع سارية كبيرة للعلم العراقي...مع كثافة من النشرات الضوئية الملونة الثابتة منها والمتحركة. و فوق اسطح الابراج وخاصة أبنية الوزارات والأبراج السكنية في كل العراق. لأنها تعطى بهجةومنظرا رائعا في الليل تـــــسر الجميع أملنا من رئاسة مجلس الوزراءوالقيادات المعنية ان تهتم بذلك وتطلب التنفيذ الفوري.وخاصة لقرب انعقاد مؤتمر القمة العربية.. لنعمل جميعا تحــــــــــــت شعار عراقنا الاجمل.