أحني قامتي لرئيس جهاز الأمن الوطني
وليد الشطري
أينَ العدالةُ يا سماءُ تكلمي..
أفلا ترينَ جريمةَ الأربابِ..
أفلا ترينَ الظالمينَ فأينها..!؟
أياتُ ربي هل تعينَ خطابي..!؟
اللغة تقف عاجزة أن تصف لوعة ومعاناة المواطن العراقي الرجل المسن يذرف الدموع بلوعة المظلوم نهاد محمد العزاوي والد الصحفية تغريد نهاد محمد العزاوي التي تعرضت لظلم أحد القضاة
دموع الرجل هدت حيلي ..
فتفجرت في داخلي ثورة عارمة من الغضب..
وعلى الفور ناشدت الوطني الشهم الأصيل الغيور معالي رئيس جهاز الأمن الوطني حميد الشطري..
وكانت المقدمة أناشدك بأسم الأنسانية السمحاء أن تتدخل شخصياً لأنقاذ هذا الرجل المسن ..
وأنا أنتظر رد المعالي على أحرِ من الجمر جاءت الأستجابة فوراً..
أنا حاضر لنصرة المظلوم..
حياك الله أبن الشطرة البار يا عذوبة نهر الغراف يادماثة الخلق الرفيع يا أصالة أهل الشطرة النجباء الغيارى..
شكري وتقدير لمعالي رئيس جهاز الأمن الوطني لأستجابتهِ السريعة في نصرة المظلوم ..