مثقفون وفنانون يصفون (الزمان) بديمومة الصدق وحيادية الموقف:
حضور يومي مشرق وملتزم ونقل للأخبار بدون رتوش
بغداد - ياسين ياس
منذ ايام واجمل الكلمات تنهال على (الزمان) من مثقفين فنانين واعلاميين بمناسبة صدور العدد 8000، وقال رئيس مهرجان عيون للابداع العربي عباس الخفاجي (مبارك لكل الجهود النبيلة والمخلصة ولفرسان الحقيقة، لمطبوع اشاع نور الإعلام و الثقافة وأصر على الاستمرار برغم كل الظروف والصعوبات والتحديات التي جعلت من مطبوع الزمان أن يكون على مر الزمان خالدا منيرا ومتوهجا خلاقا على طول الزمان. تحية حب وتقدير عالي لكل فرسان الكلمة الصادقة وعلى رأسهم الدكتور أحمد عبد المجيد وهم يحتفلون بصدور العدد 8000 مبارك وبالتوفيق والنجاح الدائم).
واشار رئيس جمعية التشكيليين العراقيين قاسم سبتي ( بكل فخر واعتزاز ابارك لجريدة الزمان وهي تحتفل بالعدد 8000 نتمنى ان تحتفل بالعدد المليون لانها الجريدة الاولى في العراق كانت ومازالت ستبقى جريدتنا التي عودتنا على مهنيتها وحياديتها بكل حرف ينشر وياتي هذا من العاملين الذين تعلموا اصول الصحافة ويقينا ان راعيها الاستاذ سعد البزاز الذي عرفناه بمهنيته وحياديته ونقلها الى جريدته الزمان التي تعد اول جريدة في الوطن العربي اسس لها صفحات من نور،ونبارك لها وللعاملين في كل حقل ونتمنى لهم ان يحتفلوا بالعدد المليون لتبقى الجريدة الاولى التي نسعد ان نتصفحها بشكل يومي وهي تنقل الخبر والمعلومة الحيادية والمهنية والقوة مبارك للزمان ولكل عامل فيها بدأً من رئيس تحريرها الى الفنيين والصحفيين كافة).
وقال نقيب الفنانين العراقيين المدير العام لدائرة السينما والمسرح جبار جودي (صحيفة الزمان مفخرة نتباها بها كونها تلم بكل شئ وحدث تقريبا وتكتب بها العديد من الاقلام والاسماء البارزة في شتى المواضيع السياسية والاقتصادية والفنية والقائمة تطول فالف الف مبارك للزمان بمناسبة صدور عددها 8000،متمنين لكم دوام التوفيق والتقدم ).
واكد الباحث حيدر ال حيدر ان (الزمان هي الصحافة الارقى، هي ثقافة العراق والعالم العربي، كان لها الفضل على الكثيرين ممن كتبوا بصفحاتها، وتشرفت ان اكتب لـ(الزمان) فهي مرأة الصدق الاعلامي الاجمل). مضيفا (ابارك للزمان وهي تحتفل بعدد 8000 فمازالت ايقونة الصحف العراقية والعالمية).
وقدم نقيب الفنانين السابق صباح المندلاوي (سلال ورد واغانى نديه للزمان بهذه المناسبة العزيزة فهى كانت ومازالت واحدة من الصحف القلائل التى صمدت فى الساحة الصحفية العراقية وعلى مدى عقدين من الزمن وذلك لما ارتبطت به عبر ماتنشره من موضوعات ومقالات وزوايا ومواد بحياة الناس وهمومهم وتطلعاتهم. فكانت السباقه فى تسليط الضوء على كل ماينخر مجتمعنا من ظواهر سلبية وغير حضارية ومؤذية،كل ذلك بكثير من الجراءة والشجاعة والموضوعية والعقلانية.كلنا امل ان تظل نبراسا تنير الدرب امام الكادحين والمحرومين للدفاع عن حقوقهم وبناء مجتمعات يعمها الامن والوئام والسلام والاعمار والتقدم ولامكان فيها للتخلف والعنف والتطرف).
وقال المطرب مكصد الحلي في تهنئته (اتقدم بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة صدور العدد 8000 من الزمان التي تعتبر الجريدة الأولى في الشارع العراقي لكونها تنقل هموم الشارع العراقي وهي المنبر الحر والمتنفس الحقيقي والأول والأخير له وتنقل الحدث والحقيقة من وسط الحدث وبكل جرأة و في جميع المجالات وانا حريص علئ تصفحها يوميا وبدون انقطاع. الف الف مبارك لكم جميعا ).وقال المخرج علي فاضل (اقول للزمان انها تبقى ولاتزال على مر الازمان الاجمل والارقى في نشر كل ماهو جميل وهادف للقارئ والمثقف العراقي والعربي ايضا. نعم احرص على تصفح تلك الجريدة الجميلة لكن الكترونيا لاننا في زمن السرعة والتكنلوجيا نتصفح عبر شاشاتنا الصغيرة المتاحة بين ايدينا بكل زمان ومكان).
واشار المخرج والممثل محمود ابو العباس ان (جريدة الزمان حافظة الذاكرة والحلم والاحساس بقيمة انسان العراق. 8000 من الاعداد التي كانت زاخرة بالعطاء ترتقي بالملايين من العراقيين الذين وجدوها ضالة الفقراء وديمومة الصدق وحيادية الموقف.. تهنئة لملاك هذه الجريدة الغراء بهذه الاعداد والقابلة من الايام ستسجل زمانا أخر اكثر إيمانا بقوة وتمسك الوطن).
مواكبة الانشطة
وقدمت التشكيلية فاطمة العبيدي التهنئة قائلة (احيي وابارك جميع اسرة جريدة الزمان بمناسبة صدور العدد 8000 واتمنى لجميع ملاكها الموفقية ومزيد من النجاحات والتميز والتألق. فـ(الزمان) جريدة كل العراقيين اينما كانوا في بقاع الارض وهي المواكبة لجميع الانشطة الثقافية والفنية.كل المودة والتقدير والاحترام لكم اخواتي واخواني في اسرة الجريدة ).
واكدت نائبة نقيب الفنانين العراقيين اسيا كمال ان (التهاني والتبريكات لاتكفي لجريدتنا الاولى الزمان وهي تحتفل بصدور عددها 8000 بل ورود العالم كلها نهديها للاستاذ سعد البزاز راعي الزمان وكل العاملين في اهم صحيفة محلية وعربية وعالمية.نعم علمتنا الزمان على المهنية والحيادية في مطبوعها اليومي نعم كانت ومازالت وستبقى الزمان الاولى في كل شئ ومن حقها ان تصل الى المليون لتحتفل ونحتفل معها باصدار العدد المليون وكل صباح نقلب الزمان ورقيا وعلى مواقع الانترنت لنتعرف على الاخبار المهنية والحيادية التي تنقلها كل وسائل الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وهذا هو النجاح بحد ذاته فمبارك لكل الزملاء والاخوة الصحفيين وهم يحتفلون بالعدد 8000 الف مبارك لجريدتنا الاولى وهي تحتفل اليوم وكل يوم بعددها الجديد بعد 8000).
وقال رئيس جمعية الموسيقيين العراقيين عضو المجلس المركزي لنقابة الفنانين العراقيين كريم الرسام ان ( جريدة الزمان من الصحف المهمة التي اتخذت على عاتقها نشر الحقائق والقضايا المهمة التي تخص البلد وكانت بحق من الصحف الاولى التي تصدت لكل المشاهد،نبارك لها صدور عددها 8000 فالف مبارك ونهديها باقة من الورد المعطرة ومزيدا من التالق والتواصل).
وقالت التشكيلية هدى اسعد ( يقينا نبارك لجريدتنا الاولى الزمان بصدور عددها 8000 ونتمنى ان تحتفل بصدور عددها المليون وهي تنقل لنا وبحيادية ومهنية الاخبار والمواضيع التي تهم الشعب العراقي ونتابعها بشكل يومي على الورق وعلى مواقع الانترنت لاننا ندرك هي الاولى في الوطن العربي والعالم لما تحمله من حيادية يقودها استاذ الاعلام الكبير سعد البزاز والذي اختار نخبة من الصحفيين العراقيين المرموقين الذن اثبتوا جدارة بمهنيتهم العالية وهم يحتفلون اليوم بصدور العدد 8000 نبارك لهم هذا المنجز الصحفي والثقافي ونهديهم باقة ورد عطرة ).
واوضح الكاتب علي الدليمي ان (أفضل الصحف المفضلة لديّ في العراق لا تتعدى أصابع اليد الواحدة.. وفي مقدمتها جريدة الزمان الغراء، أتابعها يومياً، لأنها جريدة صادقة، ومتزنة، ورصينة، تسير وفق منهج وطني أصيل، وقواعد صحفية صحيحة، فيها كتابها المرموقين والمعروفين على نطاق واسع داخل العراق وخارجه، كما لديها قراء من جميع شرائح الشعب، تنقل الأخبار كما هي بدون رتوش أو مبالغة.. تتابع النشاطات الفنية والثقافية والسياسية بلحظتها في الخبر والصورة، وأعتز بكوني أحد كتابها المتواصلين منذ زمن طويل).مضيفا (أمنيتي المشروعة، أن يكون لها ملحقاً ثقافياً/ فنياً يلاحق نشاطاتنا الكثيفة التي تقام في جميع محافظاتنا العزيزة.. وأخيراً أدعو الله أن يحفظ أسرة التحرير جميعاً وعلى رأسهم الأستاذ الدكتور أحمد عبد المجيد.. وكل عام والزمان بخير وإبداع متواصل ويا رب تدوم 8000 سنة قادمة).
واوضح الباحث الموسيقي انمار العمار أن (الصحف في العالم اعتادت على الاحتفاء بالسنين التي قطعتها من عمر مسيرتها في وقفة هي أقرب للتأمل والمراجعة منها إلى الاحتفاء، عن مساحة الصفحة البيضاء بأعمدتها الورقية وصيغها الإلكترونية حاليًّا، وتقدّمها ونجاحاتها لن يكون أبدًا إلا بمزيد من التقدم في كل عناصر النجاح التقني والمهني، كما إن صحيفة الزمان تقف اليوم لترى تأثير الزمن على ما رصدته وأرخته خلال مسيرتها المهنية، بصدور 8000 عدد استطاعت خلاله أن تكون ديوان الحياة في مسيرة النهضة الحديثة).
واكد الاكاديمي عقيل مهدي يوسف ان ( تبقى صحيفة الزمان جادة ورصينة.. ببعدها الوطني السياسي.. والاجتماعي.. وكنت حريصا للكتابة فيها بالنقد الفني والأدبي.. وقد يحرص المثقفون على البعد المعمق بالنتاجات الفلسفية والنقدية والاهتمام بالنقد الاجرائي للعروض المسرحية.. التشكيلية.. الموسيقية.. السينمائية.. والكتب المؤلفة والتراجم.. مع التقدير والامتنان لكتاب الصحيفة ومراسليها وادارتها الرصينة التي تبذل جهودا ملتزمة موضوعية شكلت افقا.. إعلاميا جاذبا لجمهور من القراء.. ما زال يحرص على اقتنائها.. والإفادة من صفحاتها.. التخصصية الدقيقة في مجالاتها الحيوية.. مع خالص المنى لبقاء حضورها اليومي المشرق.. والملتزم). واوضح الاكاديمي والفنان عزيز جبر ان(صحيفة الزمان مكسب ثقافي عراقي يؤكد محبتها للفنانين الملتزمين وهي تسلط الضوء على المنجز الفني وبالتالي اخبارها المتنوعة تضيف لرصيدها كسب اكبر عدد من القراء لما تمتلك من خاصية صادقة، حرصنا على متابعتها يأتي من هذا كله، وحسب توفرها بين ايدينا..كل التهاني لزملائنا العاملين فيها وامنياتنا لكم بالتوفيق).