الزمان - طبعة العراق - عربية يومية دولية مستقلة
www.Azzaman-Iraq.com
المتصدّر مع الوصيف يبحثان عن الفوز وزاخو ثالثاً في دوري النجوم

بواسطة azzaman

المتصدّر مع الوصيف يبحثان عن الفوز وزاخو ثالثاً في دوري النجوم

 

الناصرية- باسم الركابي

ينتظر الجوية المتصدر41 الساعي لتعزيز موقعة في الصدارة مهمة صعبة في الجولة الثامنة عشرة قبل الأخيرة من دوري المحترفين لكرة القدم عندما يحل ضيفا على النفط الثامن24 ويأمل الفريق إلى تجاوز تعثره الأخير امام نفط البصرة وان يكون قادرا على تجاوز مواجهة اليوم وحصد النقاط الثلاثة وتدارك التعثر الذي سيفتح الباب امام الوصيف لتقليص فارق الخمس نقاط بينهما منذ الدور الماضي بعدما عجز الفريق عن التهديف امام نفط البصرة وتقديم ما يليق به كفريق متصدر الوحيد بدون خسارة ويعول اوديشيو على القوة الهجومية في ان تعود لمستواها في ترجمة الفرص وخلق الفارق و ان تكون على الموعد من اجل تحقيق منجز الموسم الاول المعنوي وذلك بتصدر المرحلة الأولى وسيكون ذلك بالشيء المهم ودافع لمواصلة التقدم وتوسيع الفارق واحكام القبضة على الصدارة والسير بخطى ثابتة وان يواصل بدايته القوية وهو يعيش حلم اللقب الأهم في المشاركة الهدف الذي سيعمل مابوسعه الفريق طالما هو للان مستمر يعكس قدراته وقوته بفضل مهارات اللاعبين التي صحيح تراجعت مؤخرا لكنها تريد أن تكون اكثر فاعلية وان تلعب وتدافع عن ألوان الفريق ومواصلة السير للأمام والكل يعلم أن الرياح التحري دوما كما تشتهي سفن الجوية فيما استعد النفط بتعادله مع نفط ميسان بالعمارة بدون أهداف وهو الاخر استمر يقدم نفسة بأفضل طريقة من خلال سلسلة نتائج متوازنة فاز في مباراتين وتعادل في ثلاث وفي وضع مستقر ويحظى بمدرب يتمتع بخبرة في الدوري وقد يسبب الفريق المشاكل للجوية اذا ما ظهر بالأداء الجيد وتقديم أفضل مستوياته ولايريد ان يكون ضخية امام المتصدر وهو الذي اعتاد اللعب بروح عالية مع الجماهيرية عندما تعادل مع الزوراء بهدف ويريد النفط ان يكون على الموعد في الحدث الكروي وان يضيف المزيد من الاداء والمتعة كما عرف عنه.

بحث عن فوز

ويسعى الوصيف الشرطة 36الى تفادي اي تعثر والبحث عن الفوز امام ضيفة نفط ميسان في اللقاء الذي يجمعهما في الشعب عند التاسعة مساءا وارك الانطباع الجيد امام جمهوره بعد تعادل مخيب مع نوروز وفوز صعب جدا على الكهرباء وسيكون اللاعبين مطالبين التخلص من الفترة الضعيفة و النتائج المتباينة وان يعود لمستواه في ظل وجود الاسماء التي يتمتع فيها ويأمل جمهوره ان يكون لجميع اللاعبين خصوصا للهجوم في التعامل مع الفرص والتسجيل وقبلها يتعين أن يكون الفريق حاضرا فنيا وذهنيا واهمية تعويض النتيجة الأخيرة وذلك بتقديم مباراة الفوز والكل يأمل ان يخرج بالنقاط كاملة وكل فوز ياتي في هذة الأوقات سيكون له تأثير كببر في ظل تصاعد المنافسة على المراكز وعلى بعد جولتين على نهاية المرحلة الاولى ومع ان الترشيحات تقف لجانب البطل لكن الامور لم تكن سهلة في تخطي عقبة الضيف التاسع 23 الذي استعاد شيء من توازنه بفوز على الحدود وتعادل مع النفط ويامل ان يكون دور للمدرب عباس عبيد في امتلاك الحلول لاجتياز الاختبار الحقيقي والفوز اليوم سيمنح الفريق ثقة اكبر ويدعم جهود المدرب والتحول في النتائج رغم علم اللاعبين انها مباراة صعبة لكنهم قادرين على الحسم وتكرار سيناريو الفوز على الطلاب وينتظر جمهور العمارة ما سيقوم به اللاعبين و المدرب في تفجير مفاجأة من العيار الثقيل بعدما أخذت الفرق الجماهيرية تواجة صعوبات مواجهات فرق المحافظات حتى في قلب العاصمة فيما يامل الحدود العاشر 23 وبعد تدارك دوامة النتائج السلبية قبل استعادة توازنة بافضل نتائجه للان بالفوز على الطلاب بهدف والتطلع الى الثاني تواليا على حساب أربيل الذي يقف خلفة مباشرة 20 والراغب بخوض الاختبار بقدرات عناصرة وتعزيز دورة في المنافسة ولةمباراة اقل بعد تحسن الاداء الموقع ويريد الحدود الاخذ بزمام الأمور والسيطرة على مجريات اللعب وحسم المهمة على اكمل وجة رغم ان اربيل تمكن من تدارك الصعوبات وفي وضع افضل اليوم واستعاد وضعة في الوقت المناسب بعد فوز على كربلاء وتعادل مع النجف و سيدخل الملعب بمعنويات عالية في ظل الفوز على الامانة الخميس ويامل حيدر عبد الامير ان يؤدي اللاعبين المأمورية باقل الاخطاء بعد تحسن الاداء ودخول الفريق في أجواء الانتصارلت لكن الأهم الظهور واللعب بتركيز في قلب الحدث للدفع بالامور بالاتجاه الصحيح .ويعيش نفط البصرة لحظات استثنائية بعدما فرض التعادل على الجوية واول فريق من المحافظات لم يخسر أمام المتصدر وعاد بتعادل بطعم الفوز جعل منه في معنويات مرتفعة واكثر عزما على محو اثار خسارة ودهوك وتعويضهافي تحقيق الفوز على الكرخ المتدني جدا في المركز السابع عشر14 وسيكون امام جهوزية صاحب الارض ويفكر سعد عبد الرازق في التعامل مع الإمكانات المتاحة لتأدية المباراة واغتنام الفرصة للابتعاد من مركزة المتأخر وقبلها التعامل مع مباريات البصرة بالشكل المطلوب وعكس الأداء الجيد امام الجوية .

حوافز اللعب

والحال للكرخ المتراجع كثيرا وافتقد لحوافز اللعب والفوز الذي يخرج من اجل تحقيقة و استعادة نغمة الانتصارات وتدارك الفترة المحبطة ويحتاج الفريق إلى إظهار اللاعبين ما عليهم ويضيف الغائب كثيرا والبعيد وخارج حسابات البطولة والفرق وتلقت شباكة المزيد من الأهداف ما زاد من معاناتة مؤخرا قبل ان يفشل الهجوم في التسجيل واستمر ودالكل لم يقدم شيء للحد من معاناة الفريق متذيل الترتيب لكنة لايريد ان يفقد الامل ويستسلم من الان ويدرك اللاعبين عليهم بذل جهود مضاعفة امام الفرق التي هي بمستوى فريقهم على الأقل حيث القاسم الذي تركة مدربة علي عبد الجيار ولم يكن احسن حالا بعد خسارة كربلاء ومستمر بالمركز ما قبل الأخير بعد تسع خسارات في مشاركة مختلفة عن سابقاتها لكنه يرى نفسة افضل من الوسط عندما حقق ثلاث انتصارات ويمني النفس بالرابع الذي سيساعده للابتعاد من مكانة الخطير في استغلال المستوى الهش للمضيف الوحيد بدون فوز و يمني النفس ان يحققة قبل نهاية المرحلة الحالية ولان كل شيء قابل للتغير لكن الامور تحتاج إلى لاعبين قادرين على تغير المسار لطرفي اللقاء خسارة الزوراء و خرج زاخو من ملعبة صحبة جمهوره بفرحة كببرة بفوزه الغالي و المهم جدا والرابع تواليا وتعادل من خمس جولات في افصل مدة للفريق في كل شيء وظعمت من استنرار طلال البلوشي للبقاء مع الفريق بعد تحقيق الفوز على الزوراء بهدف اللاعب فرانك ابوجو د41 وحافظ علية للنهاية واضاف ثلاث نقاط ثمينة لرصيدة ساعدت الفريق الانتفال للمركز الثالث في جدول الترتيب الفرقي28 وفاز زاخو باقل الجهود واغتنم الفرصة بسبب الوضع القلق والمتواضع للزوراء قبل ان يدير للمدرب المواجهة بشكل واضح وجعل من الفريق اللعب بواقعية وبتركيز مدعوما بحماس جمهورة الكبير الذي أشعل الأجواء عند تسجيل هدف الفوز وقطع خطوة إضافية نحو المواقع الافضل عندما استمر بالظهور والتوازن في اهم اوقات المرحلة الحالية ويمني النفس في ان ينهيها في مركزة الجديد بفضل قوة الدفاع الافضل بين الكل بتلقي 8 اهداف التي اعادت الفريق السير على الطريق الصحيح والاهم أن وتقديم ما لدية امام الفرق المنافسة على اللقب التي جميعها فشلت في الجولة الأخيرة بخسارة الطلاب من الحدود والزوراء وتعادل السرطة والجوية وما حصل من نتائج خارج التوقعات سيرفع من ندية وحماسة المباريات من جانبه متو قع ان يقدم حسام البدري اعفائة من المهمة لانة والفريق لم يكونوا على قدر المهمة التي زادت تعقيدا ويجد الفريق والمدرب والإدارة انفسهم امام مشكلة النتائج بسبب تراجع مستوى الخطوط والخسارة لم تأتي لان زاخو الافضل لكن الزوراء ظهر بشكل مهزوز وفشل في بناء للهجمات كما اتت محاولات الفريق في الدخول من العمق ولم يقدر على اختراق التكتل الدفاعي لزاخو كما فشل المدرب في اختيار البدلاء والاغرب عندما زج ببديل قبل نهاية الوقت المضاف بدقيـــــــقة في إجراء يقوم به مدرب الفريق الفائز لقتل الوقت وبالخسارة الثالثة زادت متاعب الفريق الذي لم يحقق الفوز من ستة مباريات خسر اثنين ذهابا وتعادل في اربع وتراجع وتقهقر وافـــــــتقد لعوامل اللعب ويواجه التحديات وتهديد النتائج من جولة لاخرى وضع مخيب في المركز السادس 26على بعد15نقطة من المتصدر و10 من الوصيف واستمر يعاني للموسم الثالث من ضعف التسجيل ما اثر على نتائجة وبات بغير القادر على تجاوز سلسلة نتائجه المخــــــــيبة وسط رفض جمهوره لها ويرى لايمكنة ان يقارن نفسة مع اغلب فرق الدوري وليس الجماهيرية.


مشاهدات 474
أضيف 2024/03/03 - 11:00 PM
آخر تحديث 2024/06/30 - 1:59 PM

تابعنا على
إحصائيات الزوار
اليوم 351 الشهر 11475 الكلي 9362012
الوقت الآن
الأحد 2024/6/30 توقيت بغداد
ابحث في الموقع
تصميم وتطوير