الشرطة مع الكهرباء في لقاء التعويض والطلاب يزيدون متاعب الأمانة
الناصربة - باسم الركابي
يعود الزوراء رابع الترتيب 25لملعبه وبين جمهورة لمواجهة الكرخ ثمان عشر13 متطلعا لاستعادة توازنة بعد خسارة كربلاء والتعادل مع الشرطة وتلقي ضربة الطلاب الموجعة وبغض النظر عن الاداء الجيد الذي قدمة التشكيل امام الجوية لكنة دفع ثمن ذلك الخميس عندما تقدم الغريم الطلبة ثالثاما زاد من مشاكلة و سيكون الفريق مطالب بالتصدي للمهمة لاستعادة مركزة وتقليص الفارق مع الوصيف في مهمة شاقة للاعبين و لحسام البدري والفريق الذي سيلعب تحت ضغط جمهور الفريق والسعي لتحقيق الفوز وسيكون التحدي اكبر في ظل رغبة المنافس الحد من سلسلة النتائج السلبية والابتعاد من موقعة الثامن عشر وتجاوز الفترة الصعبة التي تواجة مهمةاحمد عبد الجبار من دون فوز من ثماني جولات ومؤكد سيخطط لقلب الموازين وقهر الزوراء وجمهورة و يكون قد تحضر للمهمة الغير سهلة حتى على الورق في ظل تحسن اداء الزوراءوالرغبة في انجاز المهمة كما تتطلبها ظروف المشاركة ز
النفط والميناء
ويامل النفط سابع الترتيب 22مواصلةنتائجة وتقديم ادوارا مهمةفي المنافسات والتطلع للاستمراروالظهور في الصورة ودعم مركزة من.خلال ملعبة وجهود عناصرة ويريد باسم قاسم ان يكون الكل على الموعد امام الميناء المتعثر بنقطة من ثلاث مباريات كما يعلم حسن احمد ان المهمة غاية في الصعوبة امام الحالة الفنية المرتفعة للمضيف ما يجعلة توجية لاعبي الفريق إلى بذل المزيد لحسم المهمة وتجاوز الفترة المحبطة والعودة من قلب العاصمة بكامل العلامات ويعود زاخو الذي تقدم ثامنا بفضل تخطي ممثل البصرة الاول بهدفين وبات في الجاهزية ومعنويات عالية ومستعد لدخول نفط البصرة لكنه سيكون امام مواجهة صعبة امام المتحفز الذي سيحشد لمواصلة السيطرة على مباريات الأرض بعد الفوز الاخير على دهوك بهدفين وقبلها ذهابا على الطلاب والتعادل مع النفط ويسعى الحفاظ على تقدمة ثالث عشر 16 .
الشرطة والكهرباء
ويريد الوصيف الشرطة 32 مداوة جراحة واستعادة توازنه ومصالحة جمهورة بعد تجرع مرارة هزيمة الطلاب التي جعلت.الكل في حالة من التوتر والبحث عن طرف يحملونة الهزيمة وقبلها سيكون الفريق امام اختبار صعب لكنه يعول على عودة المجموعة في تحقيق النتبيحة وتدارك تكرار الخيبة عندما يستقبل الكهرباء الباحث عن عبور بوابة الوصيف وتحقيق الفوز باي ثمن كان ويريد أن يكون اكثر جدية لمحو اثار النتيجة المخيبة جدا عندما فرط بفرصة العمر بالسقوط في ملعبة من العهد اللبناني وخرج خالي الوفاض من بطولة الاتحاد الاسيوي وكلاهما سيلعبان تحت ضغط النتيجة ما يجعل التحدي اكبر لتخطي الدور الحالي وواصل الطلاب انتصاراتهم بتحقيق الفوز الثالث تواليا وذلك بعبور الامانة باقل الجهود بالفوز بهدفي دينيس أنتوني د63 ووكاع رمضان د76 من ركلةجزاء أمس الأول محققا فوزة السابع رافعا رصيده الى26 متقدما بفارق بفارق نقطة عن الزوراء بعدما استمر يقدم مبارياتة باهتمام وبافضليةالاداء واللعب بصفوف منتظمة عندما بدء الفريق مهاجما وفرض سيطرتة من البداية وهدد مرمى الامانة باكثر من كرة انقذها الحارس والدفاع قبل ان يترجم تفوقة بهدفي الفوز والحسم والتقدم لاول مرة ثالثا وسط سعادة جمهوره الذي يرى الفريق في الوضع المطلوب ويشهد تحسنا من حيث الاداء والنتائج والمركز وكل شيء يسير بنجاح ومعدل مرتفع في افضل فترةواخذ يضغط على الشرطة بعدما قلص الفارق الى ست نقاط مستفيدا من المباريات الثلاث الاخيرة وتقديمهابايقاع سريع ونجاح وقبلها تلقى دفعة قوية بالفوز على الشرطة بفضل وذلك بفضل فكر المدرب احمد صلاح وحسن اختياراتة و تبديلاتة وساهم كثير في انجازات الفريق التي أتت بمواعيدها والتقدم لمركز مهم بما يدفع الفريق بذل كل الجهود للدفاع عنة في ظل التحول الإيجابي الواضح والمؤثر وتصاعد نشاط اللاعبين وحالة الانسجام وعمل الصفوف وفي انعطافة للطلاب الذين زادوا من معاناة الامانة وارغامهم على تجرع الخسارة التاسعة اكثر جميع الفرق تضررا وغرق في النتائج السلبية واخذ يبتعد عن دائرة المنافسة ويعيش حلم البقاء من هذه الأوقات في ظل عدم اللعب كماتتطلبة المشاركة وقبلها التوقف في المكانة المرشح للهبوط .
تعادل النجف واربيل
فرط اربيل في فوز بالمتناول عندما ظل متقدما على مضيفة النجف بهدف محمد قاسم د21 لكنه فشل في الحفاظ علية عندما تمكن المضيف فرض التعادل د90 بهدف يونس حمود الذي انقذ فريقة من الخسارة والاستفادة من النقطة بالتقدم ثلاثة مراكز 17كما تقدم اربيل مركزا17 قبل ان يعود باربع نقاط من فوز على كربلاء بخمسة اهداف لثلاثة وبات في وضع مقنع للانصار بفضل عمل المدرب حيدر عبد الامير الذي حقق التحول ذهابا والحال للاخر الذي حصل على أربع نقاط ايضا من فوز على الحدود بقيادة المدرب الثالث غني شهد وحافظا المتصدر والوصيف على مركزيهما قبل ان يخسر الزوراء الثالث في الترتيب الفرقي في وقت استمر رباعي المؤخرة كربلاء والكرخ والأمانة والوسط بنفس مراكزهم وشهدت بقية المواقع تغيرات مختلفة والاهم في الجولة14 استعادة الطلاب لمستواهم قبل ان يقنعوا جمهورهم والمتتبعين في التمتع والاستمتاع بالأداء والنتيجة الافضل بالفوز على الشرطة بهدفين لواحد كما استعاد الزوراء هو الآخر مستواة وقدم أداءا عاليا امام الجوية وكان الطرف الافضل وظهور الطلاب والزوراء بالحالة الاخيرة يشكل إضافة لمنافسات الدوري من حيث زيادة الصراع على تحسين المراكز وجذب المتفرجين بكثافة وزيادة التحدي ما بين الفرق امام مهمة تقليص الفارق وتحسين المراكز وهذا يعني انتظار مباريات قوية وهو الاهم فقد حافظ الجوية على الصدارة متقدما على أقرب منافسية العدو اللدود الشرطة بفارق خمس نقاط 37 رغم تعادلة بدون أهداف مع الزوراء25 واتسع الفارق بينهما الى12 وهو كبير ويحتاج إلى جهود مضاعفة من لاعبي الأبيض و الاستمرار على تقديم نفس المستوى امام المتصدر املا بتقليص الهوة لكن الامر ليس بالسهل وتضرر الشرطة بعد إهدار ثلاث نقاط بالخسارة الأكثر مرارة في حلق الأنصار من الطلاب التي إثارة حالة من التوتر ببن المدرب والإدارة كما تتناقل ذلك الاخبار لكن.مدى صحتها ومهم ان تتانى الادارة وتتعامل مع الحدث بترو طالما الامور للان تسير بشكل مقبول وممكن جدا عودة الفريق للمسار في ظل امتلاكة لأسماء ومجموعة منسجمة تلعب سوية من مدة وبامكانها استعادة التوازن بسرعة
فوز مهم
وحقق دهوك فوزا مهما على نفط ميسان بثلاثية نظيفة افضل نتيجة ذهابا كما عاد نوروز بفوز متأخر من ملعب القاسم بهدف مروان حسين د96وهذا السقوط الثاني للقاسم بنفس الطريقة وتراجع للمركز السادس عشر في فترة انحدار سريع فيما اثارت نتائج نفط ميسان تساؤلات جمهورة عندما استمر ينزف النقاط بعد الهزيمة الثانية في معقلة والرابعة في البطولة عاشر الترتيب 19 استمرت معاناة الوسط بتلقي الخسارة الثامنة من النفط برباعية نظيفة وعاد نفط البصرة بنقطة من تعادلة مع النفط بدون أهداف النقطة السابعة للفريق من فوزين على الطلاب ذهابا وعلى دهوك في البصرة وفي وضع تحسن كثيرا وعلى اثرهاتقدم للحادي عشر 17 والحق اربيل خسارة ثقيلة بفريق كربلاء بالفوز علية بملعبة بخمسة اهداف لثلاثة امام الخسارة السابعة لكربلاء واحتفل رابع فرق الإقليم زاخو بالفوز ذهابا أسوة بالثلاثي الاخر عندما تغلب بهدفين على الميناء الذي خرج بحسرة الخسارة مع جمهورة من الباب الضيق وتغلب النجف على الحدود بثلاثة أهداف لواحد واتسعت معاناة الكرخ بالفشل مرة ثامنة بدون فوز بتعادل سلبي مع الوسط وكلاهما في مركزيهما.